- 16:50بالأغلبية.. النواب يصادقون على قانون التراجمة المحلفين
- 16:32لفتيت: المغرب يتعرض لحملة تشويه ممنهجة عبر الكلاب الضالة
- 16:20المستشارين.. الحكومة تبرز جهود تحفيز الاستثمار وخلق فرص الشغل
- 15:11مطالب بحماية مغاربة العالم من العنصرية
- 14:45لجنة البنيات الأساسية تُناقش تعديلات قوانين حيوية
- 13:03خطر الأعمدة الكهربائية المتساقطة يصل البرلمان
- 12:50شبح الغياب البرلماني يخيم على جلسة التصويت على المسطرة الجنائية
- 10:30مساءلة برادة حول استثناء الهواة من الحماية الإجتماعية
- 09:41هجوم المهاجري على حكومة أخنوش.. هل يلعب "البام" على الحبلين؟
تابعونا على فيسبوك
فاطمة خير تعود للشاشة الصغيرة من جديد
قررت الفنانة فاطمة خير، العودة إلى أحضان الشاشة الصغيرة، من خلال مشاركتها المميزة في سلسلة درامية جديدة، تحمل عنوان "بنات اليوم"، وتضم جموعا من النجوم، الكبار والصاعدين، حيث يتألق في صفوفها الكوميدي صويلح، إلى جانب الفنان ياسين أحجام.
تنطلق خير مجددا في رحلة فنية ملهمة من خلال هذا العمل الدرامي، الذي يعرض بشكل تدريجي، مسلطا الضوء على حياة عائلة تتصارع في مواجهة تحديات متعددة، تتنوع بين الفقر والبطالة والصراعات الاجتماعية، والرغبة المتجدّدة في تحقيق النجاح والازدهار. كما يقدم العمل رؤية صادقة لواقع العديد من الأسر المغربية.
وقد لقيت عودة الفنانة إلى الساحة الفنية تفاعلا إيجابيا من الجمهور، حيث انهالت عليها التعليقات الداعمة والتشجيعية، مظهرة استعدادها لتقديم أداء استثنائي في دورها الجديد، خاصة وأن العمل يمتاز بتنوعه بين الدراما والكوميديا، ما يعزز من جاذبيته وتفاعل الجمهور معه.
وفي خطوة استراتيجية، قرر منتجو مسلسل "بنات اليوم" تجنب السباق الرمضاني، بهدف جذب انتباه الجمهور المغربي بصورة أوسع، خارج الضجة الإعلامية للإنتاجات الرمضانية، والمنافسة الشديدة التي تحتدم في هذا الزمان.
وتسعى الفنانة فاطمة خير، على مدى السنوات القليلة الماضية، إلى تحقيق توازن متناغم بين حياتها الفنية والسياسية، حيث انخرطت بكل جدية في أداء مسؤولياتها البرلمانية، مُبديّة رفضها للعديد من الأعمال الفنية التي عُرضت عليها، ولكنها اختارت اليوم العودة بقوة من خلال عمل فني جديد، يعيدها إلى الأضواء بإشراق وبهاء.