- 16:11برلمانية تطالب بكشف ملابسات مشهد مسيء بطنجة
- 13:06رُخَص مباريات الصحة تجرّ التهراوي للمساءلة
- 11:42برلمانية تنتقد إقصاء مواطنين من الحماية الإجتماعية
- الأمس 21:07مجلس المستشارين يُناقش الإستثمار والتشغيل
- الأمس 19:11مساءلة بركة حول الحفر العشوائي للآبار
- الأمس 18:05تعاطي المهدئات يُسائل التهراوي
- الأمس 17:27ارتفاع حوادث السير يضع قيوح أمام المساءلة
- الأمس 14:42مطالب بحل أزمة الإكتظاظ بمحطات الأداء
- الأمس 13:00تنامي التسول بالأماكن السياحية يصل البرلمان
تابعونا على فيسبوك
علماء: "ساعة القيامة قريبة أكثر من أي وقت مضى "
منذ أربعينيات القرن الماضي، عملت "ساعة القيامة" على قياس مدى اقتراب الإنسانية من حافة الدمار الشامل (الكلي)؛ وظلت "ساعة القيامة" لسنة 2019، مستقرة على بعد دقيقتين من منتصف الليل، كناية عن نهاية العالم، نظرا لأن التهديدات التي تواجهها البشرية ما تزال "على حالها" ولم تتغير.
وللعام الـ2 على التوالي، بقيت ساعة يوم القيامة على حالها كما ذكرنا "عند دقيقتين" قبل منتصف الليل، إذ تم ضبط الساعة على هذا التوقيت العام الماضي، وذلك بسبب ارتفاع المخاطر العالمية من الحروب النووية وغيرها. لكن ما هي "ساعة يوم القيامة"؟
وباختصار، هي عبارة عن ساعة رمزية أنشأها مجلس إدارة مجلة العلوم الذرية عام 1947، بهدف التحذير من الكوارث الوشيكة، وكلما اقتربت العقارب من منتصف الليل كان الوضع أكثر خطورة.
وقد أعلن الخميس الماضي أن توقيت "ساعة يوم القيامة" لعام 2019، سيبقى على حاله كما كان في العام الماضي دون تغيير، وحذر موقع "The Bulletin of the Atomic Scientists" من "أننا نعيش في عالم شديد الخطورة".
وقبل عام 2018، لم تقترب الساعة قط من منتصف الليل باستثناء سنة عام 1953 بعدما اختبرت الولايات المتحدة والإتحاد السوفييتي قنابل هيدروجينية مدمرة.
وفي إعلان الخميس في واشنطن، قال ممثلون عن الموقع إن استمرار الساعة في هذا الوضع يرمز لأخبار و"مستقبل سيئين".
وقالت راشيل برونسون، رئيسة الموقع: "على الرغم من عدم تغييرها عن عام 2018، إلا أن ذلك ليس علامة على الاستقرار، بل تحذير صارخ للقادة والمواطنين حول العالم".