- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
دبلوسي بيروفي: سيادة المغرب على الصحراء غير قابلة للنقاش
في مقال نشر مؤخرا في صحيفة إكسبريسو البيروفية، زعم وزير خارجية بيرو السابق ميغيل أنخيل رودريغيز ماكاي أن “بعض المصالح تجاهلت حقيقة أن الصحراء ، الجزء الجنوبي من أراضي المغرب، ليست أرضا بلا مالك”.
وأشار الوزير البيروفي السابق إلى أن الحقيقة الوحيدة التي يعترف بها القانون الدولي هي الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية لعام 1975. وأكد ماكاي أن المحكمة خلصت بالإجماع إلى أن الصحراء ليست أرضا بلا مالك، بل أرض مملوكة للمغرب.
وأوضح الوزير أن الرأي الاستشاري أكد على نقطتين. “أولا، لم يكن المغرب قوة محتلة أبدا، كما ادعى البعض بخبث حيث لا يمكن اعتبار أي شخص يمتلك أراضيه محتلا. “ثانيا، بما أن الصحراء ليست أرضا خالية، فإن سلامة أراضي المغرب، التي تشمل الصحراء، لا تقبل الجدل”.
;أضاف أن “المحكمة، التي تؤكد أن الصحراء ليست أرضا بلا مالك، كانت بمثابة استنتاج بأن الإقليم ليس له مالك إلا المغرب”.
واستشهد الوزير البيروفي السابق بالمحكمة التي ذكرت أن “المواد والمعلومات المقدمة إليها تظهر وجود روابط قانونية للولاء بين سلطان المغرب وبعض القبائل التي تعيش في إقليم الصحراء في وقت الاستعمار الإسباني”.
أوضح ماكاي أن “الروابط القانونية التي أشارت إليها المحكمة بعمق وحكمة. تؤكد أنها لا يمكن أن تنشأ إلا من قلب العلاقات الفعلية، والتي كانت في حالة تلك العلاقات بين القبائل الصحراوية والمغرب تاريخية بالكامل وفي الغالب.