إبنة مايكل جاكسون توضح حقيقة إقدامها على الانتحار بسبب الفيلم المسيء لأبيها

نفت باريس جاكسون، ابنة الفنان الراحل مايكل جاكسون، أن تكون حاولت الانتحار، بعدما انتشرت شائعات بهذا الخصوص.

وكان موقع "تي ام ذي"، الذي يعنى بأخبار المشاهير، نشر تقريرا قال فيه إن باريس جاكسون، البالغة 20 عاما، أدخلت المستشفى بعد محاولة انتحار في منزلها في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة. 

وقالت ناطقة باسم الشرطة إنها استجابت "لمحاولة انتحار" تطلبت إرسال سيارة إسعاف عند الساعة السابعة والنصف صباحا "نقل بعدها الشخص المعني إلى المستشفى" من دون أن تعطي مزيدا من التفاصيل. 

وكانت جاكسون تحدثت علنا عن مشاكلها النفسية، وأنها حاولت الانتحار عام 2013، وقالت لمجلة "رولينغ ستون" إنها حاولت في الماضي إنهاء حياتها "مرات عدة".

وفي تغريدة، نفت باريس جاكسون أن تكون حاولت الانتحار، أمس السبت، حاملة على "الكذبة" الذين يروجون لهذه الشائعات.

وأتت الشائعات بعد جدل أثاره فيلم وثائقي يتهم فيه رجلان مايكل جاكسون بانتهاكات جنسية عندما كانا قاصرين.

وقد توفي مايكل جاكسون في 2009 من جرعة زائدة من مادة مخدرة.

وقالت باريس جاكسون، في تغريدة أخيرا، إن "دورها لا يقوم" على الدفاع عن والدها، مشيرة إلى أن أفرادا آخرين في العائلة يفعلون ذلك وهي تدعمهم.