- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
نفايات الفضاء تهدد الأقمار الصناعية
تدور حول الأرض مئات آلاف القطع من نفايات الفضاء، وهي تشكل تهديدا خطيرا لمحطة الفضاء الدولية ولرواد الفضاء أثناء عملهم خارج المحطة.
وفي هذا الإطار، سقطت محطة الفضاء الصينية "تيانجونغ -1" على الأرض في الثاني من أبريل ممطرة حطاما كبيرا فوق بقعة من المحيط الهادي على بعد 2500 كيلومتر إلى الجنوب من هاواي.
هذه القطعة من نفايات الفضاء هي فقط مجرد جبل جليد من آلاف الأطنان من النفايات التي تدور حول الأرض.
وبحسب "Business Insider"، فإن هناك حوالي 23 ألف من الأقمار الصناعية، وأجسام الصواريخ، وغيرها من الأجسام التي صنعها البشر، تمثل خطرا حقيقيا إذا وقع اصطدام فيما بينها، وهو ما يحدث، في مشهد أقرب بتصادم رصاصتين لكن أسرع 10 مرات من الرصاص.
وبخصوص هذا الموضوع، قال "جاك بيكون"، وهو عالم بارز في وكالة ناسا في عام 2010، لأحد المواقع الأجنبية، إن قطعة من الألومنيوم يبلغ طولها 10 سنتيمترات يمكن أن تضاهي تفجير 7 كيلوغرامات من مادة "تي إن تي".
ويقول علماء إن تجنب مثل هذه التصادمات الكارثية أمر حيوي لضمان قدرة البشر على الوصول إلى الفضاء دون أن تتعرض أجهزتهم أو سفن الفضاء إلى الحطام.