- 09:41هجوم المهاجري على حكومة أخنوش.. هل يلعب "البام" على الحبلين؟
- 08:00المصادقة على مشروع قانون إعادة تنظيم "مجلس الصحافة"
- 07:55مجلس المستشارين يختتم دورة أبريل التشريعية
- 07:17التهراوي.. إطلاق برنامج وطني لإعادة تأهيل 83 مستشفى
- الأمس 21:11مساءلة بنسعيد حول دعم التظاهرات الثقافية
- الأمس 19:00المهاجري يثور في وجه وزير الصحة.. 18 جماعة قروية تنتظر مستشفى للقرب 5 سنوات
- الأمس 16:35بنسعيد يتصدّى لفوضى "السوشيال ميديا" بقانون جديد
- الأمس 14:34تلاوة أسماء الوزراء المتغيبين تفجر جلسة النواب
- الأمس 13:38دعوات لتيسير وثائق الحالة المدنية لمغاربة العالم
تابعونا على فيسبوك
محرك "غوغل" يحتفل بالرسامة اللبنانية سلوى روضة
يحتفل محرك البحث العملاق جوجل اليوم بذكرى مرور 102 عام على ميلاد الرسامة والنحاتة اللبنانية سلوى روضة شقير التي ولدت في 24 يوليو 1916 ببيروت.
وتعتبر سلوى روضة شقير أول فنانة تجريدية بلبنان، على الرغم من عدم بيع أي من أعمالها حتى 1962.
وكانت سلوى روضة شقير، قد بدأت الرسم بلبنان في استوديو الرسام مصطفى فاروق 1935، وعمر أنسي1942، أما معرضها للثقافة العربية في بيروت فيعد أول معرض في العالم العربي للفن التجريدي والذي أقيم في 1947.
ويتمثل الفن لديها بواقعية مفرطة استكشفت من خلالها البنية والمعاني الكونية، والتحولات الذاتية والمجتمعية كنتيجة لرؤيتها الشمولية، حيث أنجزت العديد من المنحوتات والمخططات المعمارية، والنوافير وبرك المياه، والأدوات المنزلية.
وفي سنة 1948غادرت سلوى روضة شقير إلى باريس، وهناك درست في المدرسة المحلية العليا للفنون الجميلة، وفي 1950، كانت ضمن مجموعة المبادرة من الفنانين العرب في حضور صالة الحقائق الجديدة بباريس.
وأقامت في عام 1950 معرضاً منفرداً في صالة عرض كوليت أليندز والذي لقي ترحاباً في باريس أكثر منه ببيروت، وفي 1959 بدأت في التركيز على النحت، والذي أصبح محور تركيزها في 1962.
ومنحت في عام 1963، جائزة المجلس المحلي للسياحة لعملها تمثال من الحجر لموقع عام في بيروت وفي 1974، رعت جمعية الفنانين اللبنانيين المعرض الذي أقيم على شرفها في المجلس المحلي للسياحة في بيروت.
وحازت في 1985،على جائزة تقديرية من الاتحاد العام للعرب الفنانين وفي 1988، حازت على ميدالية من الحكومة اللبنانية.
وفي 2011 أقيم على شرف سلوى روضة شقير معرضٌ، أعده صلاح بركات والذي عرض في مركز العرض ببيروت،وفي 2014، منحت دكتوراه فخرية من الجامعة الأمريكية ببيروت.
وتوفيت في 27 يناير عام 2017 عن عمر ناهز الـ100 عام.