- الأمس 21:17تحذير برلماني من استغلال الفضاء الجامعي للترويج للإنفصال
- الأمس 20:00منصة الضمان الإجتماعي تثير الجدل
- الأمس 19:30اجتماع برلماني لمناقشة قوانين الترجمة والمسطرة الجنائية
- الأمس 15:16حموني يُطالب بمراجعة تسقيف سن التعليم
- الأمس 14:08الطالبي العلمي: البحث العلمي في صلب العمل البرلماني
- الأمس 13:42تجزئة الوحدة 4 بسيدي يحيى الغرب تجرّ بركة للمساءلة
- الأمس 12:44ازدواجية لوحات السيارات المتوجهة للخارج يسائل قيوح
- الأمس 12:13مطالبة برلمانية بحل أزمة الصفيح وتأهيل سيدي سليمان
- الأمس 09:34تسممات الدلاح تصل البرلمان
تابعونا على فيسبوك
جشع المتاجر يُعكّر أجواء مهرجان كناوة
اشتكى عدد من زوار مدينة الصويرة الذين حجوا إلى "مدينة الرياح"، من أجل الاستمتاع بأجواء مهرجان كناوة وموسيقى العالم لهذه السنة، من ارافاع الأسعار وجشع بعض القائمين على المرافق مثل السكن (الشقق المفروشة)، وبعض المحلات الخاصة ببيع سواء الهدايا أو المواد الأساسية.
وفي هذا الصدد، كشف عدد من زوار المدينة الاتفاع غير المبرر لعدد من المرافق، مشيرين إلى أن كوب قهوة سوداء لا يقل سعره بالمدينة هذه الأيام عن 20 درهماً، ويصل في بعض المقاهي القريبة من منصات العرض إلى 40 درهماً، كما أن ثمن وجبة غداء بسيطة لا تغني ولا تسمن وتسد الرمق بالكاد قد يصل إلى 50 درهماً؛ فمن الفنادق إلى المطاعم إلى المحلات التجارية، بل حتى “الاقتصاد غير المهيكل”.
أما فيما يتعلق بالفنادق فهي مملوءة عن آخرها، حيث أنه ببحث صغير على منصات الحجز الإلكتروني يُظهر أن الفنادق المصنفة بنجمتين أو ثلاثة مملوءة عن آخرها إلى غاية متم المهرجان نهاية الأسبوع الجاري؛ فقط الفنادق المصنفة 4 نجوم فما فوق تتوفر بها بعض الفرص.
وفي هذا السياق، أكد عدد من المولعين بهرجان كناوة أنهم شرعوا في الحجز منذ أسابيع؛ لعلمهم بما يحدث في المدينة من تدفق للطلب على الإيواء خلال هذه الفترة، وحدهم الذين يحجون إلى هنا لأول مرة وجدوا أنفسهم في موقف لا يحسدون عليه في ما يتعلق بالإيواء.