- 16:11برلمانية تطالب بكشف ملابسات مشهد مسيء بطنجة
- 13:06رُخَص مباريات الصحة تجرّ التهراوي للمساءلة
- 11:42برلمانية تنتقد إقصاء مواطنين من الحماية الإجتماعية
- الأمس 21:07مجلس المستشارين يُناقش الإستثمار والتشغيل
- الأمس 19:11مساءلة بركة حول الحفر العشوائي للآبار
- الأمس 18:05تعاطي المهدئات يُسائل التهراوي
- الأمس 17:27ارتفاع حوادث السير يضع قيوح أمام المساءلة
- الأمس 14:42مطالب بحل أزمة الإكتظاظ بمحطات الأداء
- الأمس 13:00تنامي التسول بالأماكن السياحية يصل البرلمان
تابعونا على فيسبوك
بن إبراهيم يُحمّل جماعة فاس مسؤولية الفاجعة
أكد "أديب بن إبراهيم"، كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، المُكلّف بالإسكان، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب يومه الإثنين 12 ماي الجاري، أن وضعية معالجة المباني الآيلة للسقوط تغيّرت بعد دخول القانون 94.12 حيز التنفيذ، بحيث تم تحديد المسؤوليات.
وأوضح "بن إبراهيم"، أن هناك مسؤلية القاطن الذي يجب عليه القيام بالإصلاحات، أو الإشعار إذا كان هناك خطر، ثم مسؤولية رئيس الجماعة الذي يجب أن يراسل السلطات المعنية ويصدر قراراً بالإفراغ. مشيراً إلى دخول هذا القانون حيّز التنفيذ في سنة 2017.
وأضاف كاتب الدولة المُكلّف بالإسكان، أنه في سنة 2019 تم إحداث الوكالة الوطنية للتجديد الحضري ومعالجة المباني الآيلة للسقوط، مهمتها إجراء خبرة وجرد المباني المُهدّدة بالإنهيار، وتزويد اللجنة الإقليمية التي يترأسها الوالي أو العامل بالمعلومات، وهي المسؤولة عن متابعة هذه المباني وليس الوزارة.
وأدى انهيار عمارة سكنية مكوّنة من ستة طوابق بحي الحسني بمقاطعة المرينيين بمدينة فاس، ليلة الخميس - الجمعة، إلى مقتل 10 أشخاص، وإصابة 6 آخرين بينهم 3 أطفال و 4 بالغين.