- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
مطالب لوزارة الصحة للحد من فوضى الطب التجميلي بالمغرب
وجهت النائبة البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، حنان أتركين، استفسارا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، حول الحد من الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.
وأشارت أتركين إلى أن قطاع الطب التجميلي يمثل إحدى القطاعات الواعدة في بلادنا، بفضل التقدم العلمي البارز في هذا المجال، بالإضافة إلى التطور الكبير الذي شهدته التقنيات المستخدمة في الإجراءات الجمالية بالمغرب، الأمر الذي ساهم في جذب أعداد كبيرة من الزبناء والمهتمين بأحدث التقنيات الجمالية وصيحات الموضة وما إلى ذلك.
وأشارت إلى أن العديد من الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة البدنية بدأت في الآونة الأخيرة في تقديم مجموعة واسعة من الخدمات الجمالية في أماكن لا تتوفر فيها معايير الصحة والسلامة، مما يعرض صحة العملاء للخطر، ومن بين هذه الخدمات تقنيات مثل الفيلر، وحقن جرعات من البوتوكس والبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) والميزوثيرابي، وإزالة الشعر بالليزر وغيرها.
وأوضحت أن جميع هذه الخدمات يجب أن تقدم تحت إشراف أطباء متخصصين، في حين يتم تقديمها في الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة من قبل أشخاص لا يمتلكون خبرة في هذا المجال الطبي، وخارج أي إطار قانوني ينظم هذه المهنة، وفي كثير من الأحيان يتم الترويج لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالرغم من المخاطر الصحية التي تنجم عن ذلك على العملاء.
ودعت حنان أتركين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.