- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
المغرب ضيفا في "جسر الإنتاج" بمهرجان البندقية 2025
في سابقة من نوعها، أعلن المركز السينمائي المغربي عن مشاركة المملكة كـ"ضيف شرف خاص" في فعاليات برنامج “جسر الإنتاج” (Venice Production Bridge) ضمن مهرجان البندقية السينمائي، إلى جانب كل من المملكة المتحدة والشيلي.
ويأتي هذا الإنجاز البارز تتويجاً للاستراتيجية الطموحة التي ينتهجها المركز في الترويج الدولي للصناعة السينمائية المغربية، عبر فتح آفاق جديدة في مجالات الإنتاج المشترك، والتوزيع الدولي، ودعم المواهب الشابة.
سيكون الحضور المغربي لافتاً على أكثر من صعيد، إذ يشارك في عدد من أبرز فعاليات “جسر الإنتاج”، من بينها “سوق تمويل المشاريع” (Venice Gap-Financing Market) الموجه لدعم المشاريع الباحثة عن تمويل، و**“سوق حقوق اقتباس الكتب”** (Book Adaptation Rights Market)، الذي يربط بين الأدب والشاشة الكبيرة.
كما سيحجز المغرب مكانه في برنامج “اللمسة الأخيرة في البندقية” (Final Cut in Venice) الذي يعنى بالأفلام في مراحلها النهائية، إلى جانب المشاركة في فعالية “لقاء مع المنصات” (Meet the Streamers)، التي توفر فضاءً مباشراً للتواصل مع كبريات المنصات العالمية، إضافة إلى عرض مجموعة من المشاريع التفاعلية المبتكرة.
وسيرافق هذا الحضور وفد مغربي رفيع، يضم ممثلين عن المركز السينمائي المغربي وعدداً من المهنيين والفاعلين في القطاع السينمائي الوطني، في خطوة تعكس دينامية متنامية وطموحاً جماعياً نحو ترسيخ موقع المغرب كفاعل رئيسي على الساحة السينمائية الدولية.
هذا التتويج لا يمثل فقط حضوراً رمزياً، بل هو رهان استراتيجي على الانفتاح، التلاقي، وتوسيع دوائر التعاون مع كبريات الأسواق العالمية في سبيل مستقبل سينمائي مغربي أكثر إشراقاً.