- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
ارتفاع كبير للمبادلات المغربية بمعبر سبتة بعد استئناف الجمارك
بعد مرور أكثر من أربعة أشهر ونصف على استئناف نشاط الجمارك التجارية بين المغرب ومدينة سبتة المحتلة عبر معبر "تراخال"، كشفت تقارير رسمية عن غلبة واضحة للمنتجات المغربية على المبادلات، في مقابل حضور خجول للبضائع القادمة من الضفة الأخرى.
ووفقًا لصحيفة "إلفارو دي سيوتا"، بلغ عدد العمليات التجارية المسجلة منذ 11 فبراير الماضي 42 عملية، من بينها 41 موجهة نحو استيراد المواد المغربية، غالبيتها شحنات من مواد البناء كالرمل والحصى. في المقابل، لم تسجل سوى عملية تصدير واحدة من سبتة نحو المغرب، مرتبطة بقطاع السيارات، بعد إخفاق محاولتين سابقتين في تصدير مواد النظافة بسبب القيود المغربية.
ورغم تقديم الجانب الإسباني لهذا التقدم كـ"إنجاز دبلوماسي"، إلا أن الصحيفة اعتبرت أن المبادلات ما تزال في طورها التجريبي، حيث لم تشمل أي منتجات زراعية أو طازجة ذات قيمة مضافة، ما يدفع تجار السمك والخضر في سبتة للاعتماد على الواردات من الجنوب الإسباني بدل السوق المغربية.
وفي محاولة لتجاوز هذا الجمود، شهد آخر اجتماع بين غرفة التجارة المحلية واتحاد رجال الأعمال في سبتة اتفاقًا على إعداد تقرير يرصد الشركات المؤهلة للاستفادة من رموز التعرفة الجمركية المنصوص عليها في الاتفاق الأولي، إلى جانب اقتراح قائمة بالمنتجات المغربية المحتملة للاستيراد.