- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
الخارجية تُسوّي 52 نزاعاً تجارياً دولياً
قامت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، خلال الفترة الممتدة من السنة الماضية إلى غاية الشهر الجاري، بتسوية ودية لـ52 نزاعاً تجارياً بين شركات مغربية ونظيراتها الأجنبية، في إطار جهودها لدعم الدبلوماسية الاقتصادية للمملكة.
وأوضح وزير الشؤون الخارجية "ناصر بوريطة"، في جواب على سؤال كتابي وجهه إليه المستشاران البرلمانيان "خالد السطي" و"لبنى العلوي"، أن سنة 2024 شهدت تسوية 35 نزاعاً تجارياً، فيما تم حل 17 نزاعاً آخر منذ بداية السنة الجارية وحتى الآن. مشيراً إلى أن سنة 2024 سجلت ما مجموعه 50 عملية ربط تجاري بين مقاولات مغربية وشركات أجنبية، كما سهّلت إلى غاية ماي 2025 ما مجموعه 39 عملية مماثلة مع مؤسسات استثمارية كبرى، في إطار دعم الشراكات والمشاريع الإنتاجية، وتعزيز صادرات المنتوجات المغربية نحو الأسواق الدولية.
ولفت "بوريطة"، إلى تنسيق 40 زيارة رسمية ذات طابع مؤسسي خلال السنة الماضية، و23 زيارة منذ بداية هذا العام، شملت دولاً شريكة مثل الكاميرون، السنغال، نيجيريا، الصين، النيجر، وكوريا الجنوبية، بهدف إضفاء دينامية جديدة على العلاقات الإقتصادية مع هذه البلدان. كما كشف عن اعتماد استراتيجية متكاملة لتأطير عمل الدبلوماسية الإقتصادية على مستوى الوزارة، تعتمد على مقاربة تشاركية تضم مختلف القطاعات الحكومية والفاعلين في القطاع الخاص، من أجل تعزيز الإنخراط الجماعي في هذا الورش الإستراتيجي.
وأبرز الوزير، أنه تم تفعيل دور الشبكة الواسعة للبعثات الدبلوماسية والقنصلية المغربية عبر العالم، مشدداً على أهمية إحداث المديرية العامة للدبلوماسية الإقتصادية والثقافية ضمن الهيكل التنظيمي الجديد للوزارة، بهدف تعزيز التنسيق والتكامل بين مختلف المتدخلين، والعمل على الترويج الفعّال لعلامة "المغرب" اقتصادياً وثقافياً على الصعيد الدولي.