- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
جشع المتاجر يُعكّر أجواء مهرجان كناوة
اشتكى عدد من زوار مدينة الصويرة الذين حجوا إلى "مدينة الرياح"، من أجل الاستمتاع بأجواء مهرجان كناوة وموسيقى العالم لهذه السنة، من ارافاع الأسعار وجشع بعض القائمين على المرافق مثل السكن (الشقق المفروشة)، وبعض المحلات الخاصة ببيع سواء الهدايا أو المواد الأساسية.
وفي هذا الصدد، كشف عدد من زوار المدينة الاتفاع غير المبرر لعدد من المرافق، مشيرين إلى أن كوب قهوة سوداء لا يقل سعره بالمدينة هذه الأيام عن 20 درهماً، ويصل في بعض المقاهي القريبة من منصات العرض إلى 40 درهماً، كما أن ثمن وجبة غداء بسيطة لا تغني ولا تسمن وتسد الرمق بالكاد قد يصل إلى 50 درهماً؛ فمن الفنادق إلى المطاعم إلى المحلات التجارية، بل حتى “الاقتصاد غير المهيكل”.
أما فيما يتعلق بالفنادق فهي مملوءة عن آخرها، حيث أنه ببحث صغير على منصات الحجز الإلكتروني يُظهر أن الفنادق المصنفة بنجمتين أو ثلاثة مملوءة عن آخرها إلى غاية متم المهرجان نهاية الأسبوع الجاري؛ فقط الفنادق المصنفة 4 نجوم فما فوق تتوفر بها بعض الفرص.
وفي هذا السياق، أكد عدد من المولعين بهرجان كناوة أنهم شرعوا في الحجز منذ أسابيع؛ لعلمهم بما يحدث في المدينة من تدفق للطلب على الإيواء خلال هذه الفترة، وحدهم الذين يحجون إلى هنا لأول مرة وجدوا أنفسهم في موقف لا يحسدون عليه في ما يتعلق بالإيواء.