- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
صحيفة إسبانية: الدبلوماسية المغربية تقترب من حل نزاع الصحراء
قالت صحيفة "أتالايار" الإسبانية، في تقرير لها، إن الدبلوماسية المغربية تقترب من حل النزاع حول الصحراء المغربية.
وأكدت "أتالايار"، أنه منذ أن قدّم المغرب، مخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية إلى الأمم المتحدة، أي قبل 17 عاما، أبدت عشرات الدول دعمها لهذه المبادرة، وبعضها من الطراز العالمي، مثل الولايات المتحدة، إسبانيا، ألمانيا، وفرنسا، باعتبارها النهج الأكثر جدية ومصداقية لحل النزاع. وذكرت أن فتح قنصليات في الأقاليم الجنوبية، وتطوير البنية التحتية، عزز من موقف المغرب الدبلوماسي والإقتصادي.
وأشارت الصحيفة الإسبانية، إلى أن أول دولة فتحت قنصلية في الصحراء المغربية، هي جزر القمر عام 2019، وكانت الإمارات العربية المتحدة أول دولة خليجية تفتح قنصلية في العيون عام 2020. مُوضّحة أن عدد القنصليات، يتجاوز حالياً 29 قنصلية، تقع أغلبها في مدينتي العيون والداخلة.
وأبرزت أن اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على صحرائه، يُمثّل تحولاً رئيسياً في هذا الملف، على اعتبار أنها عضو دائم في مجلس الأمن، وبالتالي، تتمتع بحق النقض "الفيتو"، مثل الولايات المتحدة، والأعضاء الدائمين الآخرين. متوقعة أن يكون الإعتراف الفرنسي، دافعاً لدول أوروبية أخرى للإعتراف بمغربية الصحراء، نظراً للعلاقات القوية التي تربطها بعدة دول، في العديد من التكتلات الدولية، كالمجموعة الفرانكفونية، أو الإتحاد الأوروبي، وغيرها.
وخلصت الصحيفة ذاتها، إلى أن الإستثمارات في تنمية المنطقة الجنوبية للمغرب، مثل ميناء الداخلة، والطريق السريع تزنيت الداخلة، والتي تعمل على تحسين الإتصال، وتعزيز التنمية المستدامة، ليست سوى بعض التدابير التي اتخذتها الحكومة المغربية لتعزيز اقتصاد المنطقة.