- 08:27الصغيري تتباحث مع رئيس برلمان فيتنام
- السبت 26 - 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- السبت 26 - 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- السبت 26 - 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- السبت 26 - 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- السبت 26 - 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- السبت 26 - 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
تابعونا على فيسبوك
“تيك توك” يستمر في استقطاب المزيد من الفنانين المهمشين
في ظل الإقصاء والتهميش، وجد العديد من الفنانين المغاربة في منصة "تيك توك" فرصة جديدة للتعبير عن أنفسهم والوصول إلى جمهور أكبر. هؤلاء الفنانون، الذين لم تعد لهم مكانة في الأضواء بسبب قلة الدعم وندرة الفرص في الصناعة الفنية التقليدية، باتوا يستخدمون المنصة ليس فقط للتسلية، ولكن كأداة للبحث عن فرص مهنية، والدعم المالي، والاجتماعي.
عبد الصمد الغرفي ينضم إلى القافلة
يواصل تيك توك استقطاب المزيد من الفنانين المهمشين، فبعد أن كانت المنصة حكراً على أسماء مثل فاطمة وشاي وسكينة درابيل، جاء دور الممثل عبد الصمد الغرفي الذي اشتكى من الإقصاء الذي تعرض له من قبل القائمين على التظاهرات الفنية والمخرجين، حيث تم استبعاده من الشاشة الصغيرة والسينما. ويتساءل الغرفي عن سبب هذا التهميش المتكرر من قبل منظمي المهرجانات وأصحاب الأعمال الفنية، وهو وضع يعاني منه العديد من الرواد الآخرين.
البحث عن الدعم المادي
أصبح "تيك توك" جزءاً لا يتجزأ من حياة هؤلاء الفنانين اليومية، إذ يتيح لهم التواصل مع جمهور جديد. مع تزايد أعداد المتابعين، بدأ العديد منهم في التعبير عن حاجاتهم لدعم مادي أو معنوي، سواء عبر الترويج لأعمالهم الفنية أو طلب المساعدة المالية المباشرة من المتابعين والشركات الكبرى. بعضهم يوجه نداءات للحصول على تمويل لإنتاج مشاريع فنية جديدة أو لتغطية تكاليف حياتهم اليومية، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمرون بها.
ولا يتردد الفنانون المغاربة المقصيون على تيك توك في نشر رسائل مباشرة إلى الأفراد أو المؤسسات التي يمكن أن تقدم لهم الدعم. بعضهم أطلق حملات عبر المنصة للفت الأنظار إلى قضاياهم الشخصية والمهنية، متمنين أن تصل صرختهم إلى أولئك القادرين على مساعدتهم.