- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
مريم التوزاني تمثل المغرب في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي
يعود مهرجان "فينيسيا" السينمائي الدولي، أحد أعرق وأهم التظاهرات السينمائية العالمية، في دورته الثانية والثمانين، التي ستقام ما بين 27 غشت و9 شتنبر المقبلين، وسط ترقب كبير من عشاق الفن السابع وصناعه من مختلف أنحاء العالم.
وقد كشفت اللجنة المنظمة عن القائمة الكاملة للأفلام المشاركة، والتي وصفت بأنها الأقوى حتى الآن، لما تضمه من إنتاجات منتظرة من مختلف القارات، وتنوع في الرؤى والتجارب السينمائية.
وتسجل الأفلام العربية هذا العام مشاركة لافتة من خلال سبعة أعمال تمثل بلدانا من شمال إفريقيا والشرق الأوسط، في مؤشر واضح على تطور مكانة السينما العربية في الساحة الدولية.
وتشهد هذه الدورة مشاركة المخرجة المغربية مريم التوزاني بفيلمها الجديد "Calle Malaga"، في امتداد لمسيرتها الفنية التي حظيت بإشادة واسعة في دورات ومهرجانات سابقة، ويتوقع أن يحظى الفيلم باهتمام نقدي وجماهيري كبير نظرا لطابعه الإنساني ورؤيته الإخراجية الخاصة.
وإلى جانب الفيلم المغربي، تعرف البرمجة الرسمية للمهرجان مشاركة ستة أعمال عربية أخرى، وهي: "صوت هند رجب" من تونس، "هجرة" من السعودية، "Palestine 36" من فلسطين، "بابا والقذافي" من ليبيا، "رقية" من الجزائر، و"ملكة القطن" من السودان.
كما يسجل برنامج "أسبوع النقاد" مشاركة ثلاثة مخرجين من أصول عربية، وهم: السودانية سوزانا ميرغني، الجزائري يانيس قوسيم، والإيطالي المغربي نادر تاجي في فئة الأفلام الأولى، ما يعزز حضور السينما العربية في مختلف أقسام المهرجان.
ويٍٍُعد مهرجان البندقية منصة بارزة لاكتشاف الاتجاهات الجديدة في السينما العالمية، كما يشكل نافذة استراتيجية للسينما العربية لتعزيز مكانتها وتوسيع آفاق انتشارها دوليا.