- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
بتمويل مغربي انطلاق برنامج “المدارس الصيفية في القدس”
أطلقت وكالة بيت مال القدس الشريف، مطلع شهر غشت 2024 في القدس، برنامج المدارس الصيفية لموسم 2024 برعاية (نادي أطفال من أجل القدس) التابع للوكالة، وبتمويل من جمعية المركز الثقافي المغربي تحت شعار: "من أجل ترسيخ قيم الوحدة والتضامن"، لفائدة أزيد من 4 آلاف طفل وطفلة، يتوزعون على 17 مؤسسة.
ويهدف برنامج هذه السنة، إلى تمكين المؤسسات المستفيدة من توفير بيئة آمنة وحاضنة لأطفال تركز على الدعم والإرشاد النفسي والأنشطة التربوية المناسبة للمساعدة على الفترات العصيبة التي تعيشها القدس وفلسطين في هذه الفترة، وذلك من خلال 150 ورشة في الفن والدراما والعروض المسرحية وألعاب التوازن والذكاء.
في هذا الإطار، تبنى (نادي أطفال من أجل القدس) التابع لوكالة بيت مال القدس، عددا من المدارس في مناطق مهمشة من القدس، ويعمل على دعم ميزانياتها لتغطية تكاليف النقل والأحواض المائية والمنتفخات والألعاب الإلكترونية والعروض المسرحية، مما أتاح الفرصة للمئات من الأطفال من الاستفادة من البرنامج.
وحرصت وكالة بيت مال القدس هذا العام على إشراك المدارس الصيفية في محاكاة حالات الطوارئ والمستعجلات في إطار مشروع "فزعة"، الذي مولته المؤسسة في القدس، لتدريب الأطفال المستفيدين على التعامل مع حالات الحرائق في الأماكن المغلقة والمفتوحة.
وتضمن برنامج المدارس الصيفية كذلك عددا من التداريب على الإسعاف الأولي بإشراك مدربين مؤهلين، كما اهتم البرنامج بتدريب الأطفال على الممارسات الفضلى للسلامة والأمان في البيت وفي المدرسة، خاصة خلال حالات الطوارئ وتشجيعهم على الإبلاغ عن المخاطر.
يشار إلى أن برنامج المدارس الصيفية لهذا العام يتوزع على كل أحياء القدس ومناطق خارج الجدار ضمت 4 مخيمات متخصصة في تاريخ القرى المهجرة ومخيم آخر خاص بطلاب الهندسة المعمارية، تتمحور فعالياته على إعداد تصاميم هندسية لبعض المنشآت في قطاع غزة المنكوب.