- 16:50بالأغلبية.. النواب يصادقون على قانون التراجمة المحلفين
- 16:32لفتيت: المغرب يتعرض لحملة تشويه ممنهجة عبر الكلاب الضالة
- 16:20المستشارين.. الحكومة تبرز جهود تحفيز الاستثمار وخلق فرص الشغل
- 15:11مطالب بحماية مغاربة العالم من العنصرية
- 14:45لجنة البنيات الأساسية تُناقش تعديلات قوانين حيوية
- 13:03خطر الأعمدة الكهربائية المتساقطة يصل البرلمان
- 12:50شبح الغياب البرلماني يخيم على جلسة التصويت على المسطرة الجنائية
- 10:30مساءلة برادة حول استثناء الهواة من الحماية الإجتماعية
- 09:41هجوم المهاجري على حكومة أخنوش.. هل يلعب "البام" على الحبلين؟
تابعونا على فيسبوك
شراكة تجمع بين المدرسة العليا للترجمة ومعهد الثقافة الأمازيغية
في خطوة تجسد إلتزامها الراسخ بتعزيز التعاون الثقافي والترجمي، أبرمت مدرسة الملك فهد العليا للترجمة بالرباط اتفاقية شراكة مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.
وشهد حفل التوقيع حضور مدير المدرسة محمد خرشيش وعميد المعهد السيد أحمد بوكوس، بالإضافة إلى الحضور الرسمي المميز. وتأتي هذه الاتفاقية في إطار جهود المدرسة لتعزيز الاندماج مع البيئة الاجتماعية والاقتصادية والمهنية، بهدف تطوير البرامج التعليمية وتعميق البحث العلمي.
تعبر أيضا عن استجابتها للمبادرات الوطنية لتعزيز اللغة الأمازيغية في المؤسسات الرسمية وتعزيز دورها في الحياة العامة، وفقا لتوجيهات الدستور.
في كلمته خلال حفل التوقيع، أكد خرشيش، مدير المدرسة، أهمية هذه الاتفاقية في تعزيز التعاون وتوسيع آفاق التعاون المثمر، وأشار إلى أهمية تبادل الخبرات وتنظيم الأنشطة الثقافية والعلمية المشتركة.
وتجسد هذه الاتفاقية التزام المدرسة والمعهد بتعزيز التواصل مع المجتمع الاقتصادي والاجتماعي، وتتماشى مع التوجهات العامة لتعزيز التعليم العالي والبحث العلمي. وتهدف أيضًا إلى افتتاح مسلك ترجمة جديد يغطي لغات العربية والأمازيغية والفرنسية، لتوفير فرص تعليمية وتدريبية متميزة للطلاب والمترجمين.
وتعبر هذه الخطوة عن التزام المدرسة والمعهد بتعزيز التعاون الثقافي والترجمي، وتوفير بيئة تعليمية وتدريبية متطورة تعزز التفاهم والتواصل بين الثقافات.