- 08:27الصغيري تتباحث مع رئيس برلمان فيتنام
- السبت 26 - 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- السبت 26 - 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- السبت 26 - 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- السبت 26 - 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- السبت 26 - 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- السبت 26 - 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك يمنح الوسام العلوي لسفيرة بلجيكا السابقة
خلال حفل أُقيم، مساء الثلاثاء 11 فبراير الجاري بمقر إقامة المملكة ببروكسيل، وشّح سفير المغرب لدى بلجيكا والدوقية الكبرى للوكسمبورغ "محمد عامر"، سفيرة بلجيكا السابقة بالمغرب "فيرونيك بوتي"، بالوسام العلوي من درجة قائد، الذي أنعم به عليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تقديراً لجهودها من أجل تعزيز العلاقات الثنائية وروابط الصداقة بين المغرب وبلجيكا.
وبالمناسبة، قال سفير المغرب لدى بلجيكا إن هذا التوشيح الملكي السامي يُشكّل اعترافاً كبيراً بالجهود المتميزة التي بذلتها "بوتي" طوال مهمتها الدبلوماسية في الرباط، بين عامي 2021 و2024، من أجل تعزيز العلاقات الثنائية وروابط الصداقة بين المغرب وبلجيكا في المجالات السياسية والإقتصادية والثقافية.
وأضاف سفير المملكة، أن هذا التكريم يُعدّ علامة تقدير لتفاني السفيرة البلجيكية وإلتزامها الراسخ بتوطيد العلاقات الثنائية، مشيراً إلى أن فترة ولاية "بوتي" تميّزت بمبادرات مبتكرة وتعاون مثمر في مجالات رئيسية مثل العدل والأمن والتجارة والإستثمارات والثقافة والبيئة والتبادل الأكاديمي والتعاون في مجال التنمية.
من جهتها، عبرت سفيرة بلجيكا السابقة بالمغرب عن عميق امتنانها لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لتفضله بمنحها هذا الوسام الرفيع، معربة عن شعورها بفخر كبير لكونها ساهمت في تعزيز العلاقات الوثيقة بين المغرب وبلجيكا.
وأشارت الدبلوماسية البلجيكية، إلى أن الشراكة بين البلدين شهدت تطوراً جديداً بفضل انعقاد اجتماع اللجنة العليا المشتركة المغربية البلجيكية في أبريل 2024، الذي أكد إرادة الطرفين في تعزيز تعاونهما، لا سيما على المستويين الإقتصادي والتجاري، مشددة على أهمية الروابط الإنسانية بين البلدين باعتبارها عنصراً أساسياً في العلاقات الثنائية.