- الأمس 21:07مجلس المستشارين يُناقش الإستثمار والتشغيل
- الأمس 19:11مساءلة بركة حول الحفر العشوائي للآبار
- الأمس 18:05تعاطي المهدئات يُسائل التهراوي
- الأمس 17:27ارتفاع حوادث السير يضع قيوح أمام المساءلة
- الأمس 14:42مطالب بحل أزمة الإكتظاظ بمحطات الأداء
- الأمس 13:00تنامي التسول بالأماكن السياحية يصل البرلمان
- الأمس 12:38استغلال الشواطئ يُسائل لفتيت
- الأمس 08:42خنق مغربي بإسبانيا يجرّ بوريطة للمساءلة
- الأمس 08:20مساءلة المنصوري حول إيواء سكان دوار بسيدي يحيى
تابعونا على فيسبوك
تود هاينز رئيسًا للجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائي في دورته الـ75
أعلنت إدارة مهرجان برلين السينمائي الدولي عن اختيار المخرج الأمريكي الشهير تود هاينز رئيسًا للجنة تحكيم المسابقة الدولية في الدورة الخامسة والسبعين من المهرجان، المقرر إقامتها قريبًا.
وجاء الإعلان عبر الحساب الرسمي للمهرجان، حيث نُشرت صورة لهاينز مرفقة بتعليق: "أخبار كبيرة.. يسعدنا أن نعلن أن المخرج والكاتب والمنتج الرائع تود هاينز، الذي قدم أعمالًا بارزة مثل (كارول) و(بعيدًا عن السماء) المُرشح أربع مرات لجائزة الأوسكار، و(منجم الذهب المخملي)، سيكون رئيس لجنة التحكيم الدولية لمهرجان برلين السينمائي الدولي الـ75."
ويشتهر تود هاينز بكونه أحد أبرز الأصوات في السينما الأمريكية المعاصرة، مع مسيرة مهنية تمتد لأربعة عقود. بدأها بفيلمه الأول "السم"، الذي حصل على جائزة تيدي عام 1991، وهو إنجاز وضعه ضمن دائرة الأضواء في عالم السينما المستقلة. منذ ذلك الحين، تابع مهرجان برلين تطور مسيرته الإبداعية باهتمام كبير.
وأكدت مديرة المهرجان، تريشيا تاتل، أن هاينز يعد "واحدًا من أكثر المخرجين جرأةً وتميزًا في استكشاف العوالم الداخلية للشخصيات المهمشة والنساء، والتحقيق في موضوعات مثل الجنس والهوية بعمق وحساسية استثنائية."
وشهدت مسيرة هاينز تعاونه مع أسماء لامعة في هوليوود، مثل جوليان مور، وكيت بلانشيت، وإيوان ماكجريجور، وناتالي بورتمان، مما أضفى زخمًا على أفلامه وجعلها محط تقدير النقاد والجمهور على حد سواء.
وسيترأس هاينز لجنة التحكيم الدولية التي ستتولى مهمة اختيار أفضل الأفلام من بين مجموعة متنوعة من الأعمال السينمائية العالمية، في احتفال يُتوقع أن يكون استثنائيًا بمناسبة الذكرى الـ75 للمهرجان.
مهرجان برلين السينمائي يعد واحدًا من أبرز المحافل السينمائية العالمية، وتولّي مخرج بوزن تود هاينز هذه المسؤولية يعزز من مكانة المهرجان كمنصة للاحتفاء بأفضل الإبداعات السينمائية من مختلف الثقافات.