- الأمس 18:44تدهور القدرة الشرائية بطنجة يصل البرلمان
- الأمس 15:06دعوة برلمانية لتكافؤ الفرص في الحراسة والنظافة
- السبت 19 - 18:33تحذيرات برلمانية من تزايد المختلين والمتشردين
- السبت 19 - 16:11برلمانية تطالب بكشف ملابسات مشهد مسيء بطنجة
- السبت 19 - 13:06رُخَص مباريات الصحة تجرّ التهراوي للمساءلة
- السبت 19 - 11:42برلمانية تنتقد إقصاء مواطنين من الحماية الإجتماعية
- الجمعة 18 - 21:07مجلس المستشارين يُناقش الإستثمار والتشغيل
- الجمعة 18 - 19:11مساءلة بركة حول الحفر العشوائي للآبار
- الجمعة 18 - 18:05تعاطي المهدئات يُسائل التهراوي
تابعونا على فيسبوك
بن إبراهيم يُحمّل جماعة فاس مسؤولية الفاجعة
أكد "أديب بن إبراهيم"، كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، المُكلّف بالإسكان، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب يومه الإثنين 12 ماي الجاري، أن وضعية معالجة المباني الآيلة للسقوط تغيّرت بعد دخول القانون 94.12 حيز التنفيذ، بحيث تم تحديد المسؤوليات.
وأوضح "بن إبراهيم"، أن هناك مسؤلية القاطن الذي يجب عليه القيام بالإصلاحات، أو الإشعار إذا كان هناك خطر، ثم مسؤولية رئيس الجماعة الذي يجب أن يراسل السلطات المعنية ويصدر قراراً بالإفراغ. مشيراً إلى دخول هذا القانون حيّز التنفيذ في سنة 2017.
وأضاف كاتب الدولة المُكلّف بالإسكان، أنه في سنة 2019 تم إحداث الوكالة الوطنية للتجديد الحضري ومعالجة المباني الآيلة للسقوط، مهمتها إجراء خبرة وجرد المباني المُهدّدة بالإنهيار، وتزويد اللجنة الإقليمية التي يترأسها الوالي أو العامل بالمعلومات، وهي المسؤولة عن متابعة هذه المباني وليس الوزارة.
وأدى انهيار عمارة سكنية مكوّنة من ستة طوابق بحي الحسني بمقاطعة المرينيين بمدينة فاس، ليلة الخميس - الجمعة، إلى مقتل 10 أشخاص، وإصابة 6 آخرين بينهم 3 أطفال و 4 بالغين.