- الأمس 16:12ترويج محتويات طبية مفبركة بالذكاء الاصطناعي يثير تساؤلا برلمانيا
- الأمس 15:48برلماني يدعو لإنصاف الأساتذة المعفيين لأسباب صحية
- الأمس 14:32مطلب برلماني بنظام أساسي منصف لأعوان السلطة
- الأمس 12:44بن خير تبرز الرؤية الملكية للتنمية والأمن بأفريقيا
- الأمس 10:10ارتفاع الغرقى في الأودية والسدود يُسائل بركة
- الأمس 09:48ولد الرشيد يلتقي رئيس البرلمان الفيتنامي
- الجمعة 25 - 18:30احتلال عقارات ودادية يثير قلقاً برلمانياً
- الجمعة 25 - 18:11غلاء الخدمات وترديها بطنجة يسائل وزيرة السياحة
- الجمعة 25 - 17:30العجز التجاري مع روسيا يُسائل مزور
تابعونا على فيسبوك
الإعتداء على الأمين العام لمؤسسة مؤمنون بلا حدود بطريقة بشعة
خرجت منظمة "مؤمنون بلا حدود"، عن صمتها، حيث نددت بالاعتداء الوحشي الذي تعرض له أمينها العام يونس قنديل في الأردن، من قبل مجهولين اختطفوه لساعات وعذبوه بالأدوات الحادة والحرق، مشيرة إلى التحريض الذي تعرض له قنديل في الأيام الأخيرة.
ورغم شجبها لهذا الإعتداء، لم توجه المنظمة أصابع الاتهام مباشرة إلى جهة ما، إذ اكتفت بالإشارة إلى "حملة التحريض التي تعرض لها الكاتب الأردني خاصة من قوى الإسلام السياسي، التي وصلت إلى حد تهديده بالقتل".
وبخصوص الحادث المؤلم، فقد أكدت المنظمة أن مجهولون اختطفوا قنديل، الجمعة الماضي، بعد أن أنزلوه من سيارته تحت تهديد السلاح في العاصمة الأردنية عمان، وقادوه إلى منطقة نائية، حيث أحرقوا لسانه وكسروا إصبعه، واستخدموا سكينا حادا للكتابة على ظهره حفرا.
وقالت المنظمة في بيان لها أنالمعتدين قاموا بوضع شيئ على رأسه زعموا أنه قنبلة موقوتة، وأخبروه بأنه في حال حرّك رأسه فإنها ستنفجر، لكن تبين أن هذا الشيء هو مصحف "مما يمثل أدنى وأحط استدعاء لكتاب الله".
وكشفت البيان: "بعد عثور الأجهزة الأمنية عليه بعد 7 ساعات من الاختطاف والتعذيب، جرى نقله إلى مستشفى نظرا لوجود ارتجاج بالدماغ، ولا تزال حالته غير مستقرة".